تكميلي

اختبارات الميلانين
صبغة الميلانين هي المسؤولة عن تلوين شعر الإنسان وبشرته. يتم إنتاج كميات متزايدة من الميلانين عند التعرض لأشعة الشمس وهي تعمل على حماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية. في حالة الشعر البني والأسود يكون الميلانين هو المسيطر، بينما في حالة الشعر الأشقر الفاتح والأشقر، والأحمر يظهر النوع الثاني من الميلانين، المعروف باسم الفيوميلانين، بشكل أكبر كصبغة حمراء. في البحوث المتعلقة بطب الجلد، حظي الميلانين السوي باهتمام خاص نظرًا لأن الأشخاص أصحاب الشعر الأحمر يعانون من سرطان الجلد الناتج عن الشمس بشكلٍ أكبر من الأشخاص أصحاب الكم الكبير من الصبغة.
أوضحت جميع الاختبارات التكميلية أن بيوكسين لا يؤثر على تصبغ الميلانين.

اختبارات الحُمامية
الحُمامية هي اسم يطلق على احمرار البشرة الواضح للعين المجردة. وينتج بسبب زيادة الدورة الدموية المحلية (احتقان) في أنسجة البشرة. يمكن أن تحدث الحُمامية بكثافة لون، وتعريفات، وديناميكيات، وأحجام مختلفة. غالبًا ما تدل الحُمامية على حدوث عدوى، ولكنها أيضًا يمكن أن تشير إلى أن البشرة الحساسة قد تفاعلت مع مادة معينة. لم يظهر في الاختبارات أن استخدام منتجات بيوكسين يؤدي إلى حدوث الحُمامية.

الحساسية
الحساسية عبارة عن فرط تحسس حيث يُظهر الجهاز المناعي استجابة شديدة لمادة واحدة على الأقل. في فترة الاختبار، لم تظهر التفاعلات التحسسية لدى المشاركين بعد استخدام شامبو بيوكسين أو مصل بيوكسين.

الزهم
تعرف الدهون التي تنتجها البشرة باسم الزهم. أوضحت الاختبارات أن استخدام منتجات بيوكسين لا يؤثر على إنتاج الزهم.

الرطوبة
أوضحت الاختبارات أن استخدام منتجات بيوكسين لا يؤثر على المحتوى الرطب في فروة الرأس.

الأس الهيدروجيني
الأس الهيدروجيني هو مقياس الصفة الحمضية أو القلوية للمحاليل المائية. غالبًا ما يكون لسطح البشرة أس هيدروجيني حمضي قليلاً بمعدل 5.5. حيث يتكون من المواد الحمضية الخاصة بالجسم في العرق، والزهم، والخلايا القرنية. وذلك لأن سطح البشرة الحمضي قليلاً هذا يصعب عملية تكاثر الجراثيم ومسببات الأمراض، كما يعرف أيضًا باسم "العباءة الحمضية الواقية" للبشرة. أظهرت الاختبارات أن شامبو بيوكسين ومصل بيوكسين لا يؤثران على الأس الهيدروجيني للبشرة وتبقى العباءة الحمضية الواقية سليمة.

الآثار الجانبية
أثبتت الاختبارات أن شامبو بيوكسين ومصل بيوكسين ليس لهما أية آثار جانبية. نظرًا لاستخدام كلٍ من المنتجين بشكلٍ محلي بحت، فلم يكن لهما تأثير إلا على فروة الرأس وبصيلات الشعر.